هذه المرأة فيطلب منها أن تصفها له لا بأس، أما إذا كان يريد الاطلاع على النساء
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،
مع الجن ومع الشياطين، فيتكلمون ويقول: اسمع، هذا هو الذي أصابك، أصابك فلان،
بنية العشاء وأنت تصلي المغرب، فإذا سلمت قاموا وأتموا صلاة العشاء، نعم.
يكرهها لا يفسرها ولا يطلب تفسيرها من أحد، فيكتمها ولا تضره بإذن الله.
ينقص، read more فهل يسوغ لنا جمع صلاة المغرب مع العشاء - علما أنه لا يسمح لنا بأن نصلي
والحديث في صحيح مسلم، فالذي يجهل شأنه ربما يكون من هؤلاء، يكون من الكهان
الغيبة لو ذكرته باسمه يكون هذا غيبة، لكن لو نصحته على سبيل العموم وحذرت من هذه
ومعرفة محاسنهن فهذا أمر لا يجوز، وإذا أطاعته تعاونت معه على الإثم والعدوان،
فالذي يقول: إن هذا من الغيبة هذا لا يعرف معنى الغيبة، ولا يعرف معنى
وكان من طلبة العلم الموثوقين، وقال له: إني أرقي وأرى هذا، فهل يجوز لي أن
وأعلى منزلتك وجمعنا بك وبوالدينا في جنات النعيم، ويقول في سؤاله: إن استخدام
إن كان القصد منه كراهية الحمل أو كراهية تعدد النسل، هذا لا يجوز، حرام، أما إذا
بسمِ اللهِ أرْقيكَ مِن كلِّ شيءٍ يؤذيكَ مِن شرِّ كلِّ نفسٍ، أو عينِ حاسدٍ اللهُ يَشفيكَ، باسمِه أرقيكَ.